 |
| إساءة معاملة الأطفال قد تؤثر على الصحة العقلية والنفسية |
إساءة معاملة الأطفال قد تؤثر على الصحة العقلية والنفسية
وفقا لدراسة حديثة نشرت في فإن ذكريات سوء معاملة الأطفال أو الإهمال الذي يحملها الفرد قد يكون لها تأثير أكبر على صحته العقلية من التجربة الفعلية نفسها.
وفقا لدراسة حديثة نشرت في فإن ذكريات سوء معاملة الأطفال أو الإهمال الذي يحملها الفرد قد يكون لها تأثير أكبر على صحته العقلية من التجربة الفعلية نفسها.
إساءة معاملة الأطفال تؤدي إلى الاكتئاب
أجرت مجموعة من الباحثين من جامعة كنغزك وليدج لندن وجامعة سبتي نيويورك دراسة شملت 1196 فردًا حتى سن 40 عامًا.
وكان من بين المشاركين أشخاص من مقاطعة في الغرب الأوسط الأمريكي لديهم سجلات محكمة تشير إلى أنهم تعرضوا للاعتداء الجسدي أو الجنسي خلال الأعوام 1967-1971، بالإضافة إلى مجموعة أخرى ليس لها تاريخ في الانتهاكات المبلغ عنها.
أجرى الباحثون مقابلات مع المشاركين لجمع معلومات حول ذكرياتهم الشخصية عن سوء معاملة الأطفال وصحتهم العقلية الحالية والسابقة.
أجرت مجموعة من الباحثين من جامعة كنغزك وليدج لندن وجامعة سبتي نيويورك دراسة شملت 1196 فردًا حتى سن 40 عامًا.
وكان من بين المشاركين أشخاص من مقاطعة في الغرب الأوسط الأمريكي لديهم سجلات محكمة تشير إلى أنهم تعرضوا للاعتداء الجسدي أو الجنسي خلال الأعوام 1967-1971، بالإضافة إلى مجموعة أخرى ليس لها تاريخ في الانتهاكات المبلغ عنها.
أجرى الباحثون مقابلات مع المشاركين لجمع معلومات حول ذكرياتهم الشخصية عن سوء معاملة الأطفال وصحتهم العقلية الحالية والسابقة.
هل تعلم أن ألأساء قد تعرضك للمسائلة القانونية
ووفقا للدراسة، فإن الأفراد الذين أبلغوا عن تعرضهم للإيذاء قبل سن 12 عاما، عندما كانوا في سن 29 عاما تقريبَا، تعرضوا لمزيد من نوبات الاكتئاب أو القلق في السنوات العشر التالية مقارنة بأولئك الذين لم يتذكروا أي سوء معاملة، حتى لو كانوا في سن 29 عاما.
وكانت هناك أدلة موثقة على سوء معاملتهم في سجل المحكمة.
وفقًا للدراسة، فإن الأفراد الذين تعرضوا لسوء المعاملة ولم يتذكروا ذلك، ولكن لديهم سجلات قضائية تدعم ذلك، تعرضوا لقدر مماثل من نوبات الاكتئاب أو القلق مقارنة بأولئك الذين لم يكن لديهم تاريخ من سوء المعاملة خلال طفولتهم.
في بيان صحفي، ذكرت أندريا داني من جامعة
كنغزك وليدج
والمؤلف المشارك للدراسة أن بحثنا وجد أن الطريقة التي يدرك بها الفرد ويتذكر الإساءة أو الإهمال في مرحلة الطفولة لها تأثير أكثر أهمية على اضطراباته العاطفية المستقبلية مقارنة بالتجربة الفعلية.
وتشير النتائج إلى أنه حتى دون وجود سجلات رسمية لإساءة معاملة الأطفال، يمكن للمعالجين استخدام المعلومات من عملائهم لتحديد الأفراد الذين قد يكونون أكثر عرضة للمعاناة من مشكلات الصحة العقلية في وقت لاحق من الحياة.
وتشير النتائج أيضًا إلى أن توفير التدخلات في مرحلة مبكرة لمعالجة ذكريات سوء المعاملة أو الإهمال يمكن أن يمنع حدوث مشكلات عاطفية في المستقبل.
اقرأ ايضاً: كيف يبدو التنمر ؟
اقرأ ايضا: اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه عند الأطفال
ووفقا للدراسة، فإن الأفراد الذين أبلغوا عن تعرضهم للإيذاء قبل سن 12 عاما، عندما كانوا في سن 29 عاما تقريبَا، تعرضوا لمزيد من نوبات الاكتئاب أو القلق في السنوات العشر التالية مقارنة بأولئك الذين لم يتذكروا أي سوء معاملة، حتى لو كانوا في سن 29 عاما.
وكانت هناك أدلة موثقة على سوء معاملتهم في سجل المحكمة.
وفقًا للدراسة، فإن الأفراد الذين تعرضوا لسوء المعاملة ولم يتذكروا ذلك، ولكن لديهم سجلات قضائية تدعم ذلك، تعرضوا لقدر مماثل من نوبات الاكتئاب أو القلق مقارنة بأولئك الذين لم يكن لديهم تاريخ من سوء المعاملة خلال طفولتهم.
في بيان صحفي، ذكرت أندريا داني من جامعة كنغزك وليدج والمؤلف المشارك للدراسة أن بحثنا وجد أن الطريقة التي يدرك بها الفرد ويتذكر الإساءة أو الإهمال في مرحلة الطفولة لها تأثير أكثر أهمية على اضطراباته العاطفية المستقبلية مقارنة بالتجربة الفعلية.
وتشير النتائج إلى أنه حتى دون وجود سجلات رسمية لإساءة معاملة الأطفال، يمكن للمعالجين استخدام المعلومات من عملائهم لتحديد الأفراد الذين قد يكونون أكثر عرضة للمعاناة من مشكلات الصحة العقلية في وقت لاحق من الحياة.
وتشير النتائج أيضًا إلى أن توفير التدخلات في مرحلة مبكرة لمعالجة ذكريات سوء المعاملة أو الإهمال يمكن أن يمنع حدوث مشكلات عاطفية في المستقبل.
اقرأ ايضاً: كيف يبدو التنمر ؟
اقرأ ايضا: اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه عند الأطفال